في ذكرى رحيله.. علاء ولي الدين أيقونة الكوميديا التي لا تُنسى

تمر اليوم ذكرى رحيل الفنان الكوميدي علاء ولي الدين، الذي غادر عالمنا مبكرًا لكنه ترك بصمة لا تُمحى في قلوب جمهوره. 


رغم رحلته الفنية القصيرة، استطاع أن يكون أحد أبرز نجوم الكوميديا في مصر، مقدمًا أعمالًا خالدة ما زالت تُرسم على وجوه المشاهدين الابتسامة حتى اليوم.

اقرأ أيضًا: مسلسل فهد البطل الحلقة 10| فايزة الشبح تضطرد ابنة توفيق التم

بدأ علاء ولي الدين مشواره بأدوار صغيرة إلى جانب عادل إمام، قبل أن يخطف الأضواء بأعمال حققت نجاحًا كبيرًا مثل عبود على الحدود والناظر وابن عز، ليصبح أحد أعمدة الكوميديا الشبابية في جيله.

لم يقتصر إبداعه على السينما، فقد تألق في المسرح بمسرحيات مثل حكيم عيون ولما بابا ينام، وساهم في اكتشاف نجوم صاعدين مثل أحمد حلمي وكريم عبد العزيز ومحمد سعد، الذين أصبحوا لاحقًا من الأسماء اللامعة في الساحة الفنية.

اقرأ أيضًا: اخبار الفن| صورة وقلب.. سارة سلامة تهنئ أحمد فهمي بعيد ميلاده

في 11 فبراير 2003، رحل علاء ولي الدين عن عمر ناهز 39 عامًا، تاركًا إرثًا فنيًا يخلد اسمه كأحد أعمدة الضحك في مصر.

اقرأ أيضًا: آلاء عبد العزيز: “كنت محتاجة علاج.. وجيت المستشفى بإرادتي”

خريج كلية الإعلام جامعة الإسكندرية عام 2012، متخصص في الصحافة التقنية والترفيهية، شغوف بمتابعة أحدث الابتكارات وقصص الإبداع في عالم التكنولوجيا والفنون.