في قلب مدينة أبيدوس الأثرية، أحد أعظم مواقع الحضارة المصرية القديمة، يتربع “معبد الأوزريون”، بوابة غامضة إلى عالم الروحانية والطقوس المقدسة، هذا المعبد، الذي ينسب إلى الإله أوزير أوزوريس، سيد العالم الآخر في الميثولوجيا المصرية، فهو ليس مجرد بناء أثري، بل هو شهادة على عبقرية الهندسة وروحانية المصريين القدماء.
يعود بناء الأوزريون إلى عهد الملك سيتي الأول في الأسرة التاسعة عشرة، يثير الدهشة بتصميمه الفريد وأحجاره الضخمة التي تتحدى تفسير العلماء حتى اليوم، والمعبد محفور في الأرض، وتحيط به المياه الجوفية، مما يمنحه مظهرًا ساحرًا أشبه بجزيرة غارقة في قلب التاريخ.
كان المعبد جزءًا من رحلة الحجاج إلى أبيدوس، التي اعتبرت مركزًا دينيًا مقدسًا، الحجاج كانوا يأتون من كل حدب وصوب ليشاركوا في الاحتفالات الدينية ويستحضروا روح أوزير، طلبًا للحماية والبعث بعد الموت.
هاي كورة – أعلن أرني سلوت مدرب ليفربول عن التشكيلة الرسمية التي ستخوض مباراة أستون…
أقيم خوسيه بيريو البرتغالي ، المدير الفني لفريق زاماليك ، جلسة مع التونسي أحمد القفالي…
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الثلاثاء، أنّه من الممكن التوصل إلى "هدنة" في أوكرانيا "في…
هل يواصل الدولار استقراره أمام الجنيه؟، حيث شهد سعر الدولار الأمريكي مقابل الجنيه المصري، اليوم…
تمكنت وزارة النقل من توطين صناعة تحويلات ومفاتيح السكك الحديدية وهى الجزء المسؤول عن توجيه…
هاي كورة- دقائق قليلة وتنطلق مباراة ريال مدريد ضد مانشستر سيتي على ملعب السانتياغو برنابيو…