القاهرة (خاص عن مصر)- في يوم عيد الميلاد عام 2024، هرب 6000 سجين من سجن شديد الحراسة في عاصمة موزمبيق مابوتو، مما أشعل موجة من القلق والفوضى في دولة تعاني بالفعل من اضطرابات ما بعد الانتخابات.
وفقا لتقرير الجارديان، تزامن هروب 6000 سجين مع الاحتجاجات العنيفة في أعقاب تأكيد فوز حزب فريليمو الحاكم في انتخابات أكتوبر، مما أدى إلى تفاقم الوضع المتوتر بالفعل.
وفقًا لرئيس الشرطة برناردينو رافائيل، أسفرت الاضطرابات عن مقتل 33 سجينًا وإصابة 15 آخرين بين المتورطين في اشتباكات مع قوات الأمن.
تشير التقارير إلى أن السجناء تمكنوا من التغلب على أفراد الأمن والاستيلاء على أسلحة وتسهيل هروب زملائهم المعتقلين. وأشار رافائيل إلى أن 29 إرهابيًا مدانًا من بين الهاربين، مما أثار مخاوف كبيرة بشأن السلامة العامة حيث يتجول هؤلاء الأفراد بحرية.
أكدت مؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية والتكوين “التقدم الملموس الذي حققته في مختلف…
انت الأن تتابع خبر "شيل السكر من دماغك"...الوصفه اللي هتخلصك من السكر في الدم للأبد…
مازالت الأندية السعودية تسعى سعيا جادا في تعزيز وتدعيم صفوف فرقها بمحترفين مميزين على أعلى…
تعرف على سعر بيع وشراء سبائك الذهب اليوم في الجزائر، تفاصيل دقيقة لأسعار الذهب والسبائك…
شارك، اليوم الجمعة، أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، ضمن آلاف المواطنين المتوجهين لمعبر رفح الحدودي مع…
أضاف ابراهيم عادل نجم فريق بيراميدز الهدف الثالث في شباك فريق الزمالك في الدقيقة 70…