كيف نستدل على ليلة القدر؟ لعل هذا التساؤل تتلخص إجابته في علامات ليلة القدر، فمن عرفها فإنه يعرف إجابة هذا السؤال والذي يتم من خلال تحري هذه العلامات لمعرفة ما إذا كانت ليلة القدر قد وقعت في أي ليلة من الليالي الوترية. من أبرز العلامات:
- أن ليلة القدر ليست حارة ولا باردة، أي أن جوها معتدل.
- قوة الإضاءة في تلك الليلة، وهذه العلامة قد لا يشعر بها أهل المدن لكثرة المصابيح بالشوارع.
- الرياح تكون ساكنة في ليلة القدر.
- قد يراها المؤمن في المنام كما حدث مع بعض السلف الصالح.
- لا يحل لشيطان أن يخرج فيها حتى الفجر، ولا يستطيع الإيذاء.
- الطمأنينة في القلب وانشراح الصدر.
- الشعور بلذة القيام في هذه الليلة.
- الشمس تطلع صبيحتها حمراء ضعيفة ليس لها شعاع صافية، كما القمر البدر.
- لا تنزل فيها النيازك والشهب.
- يوفق الشخص فيها بدعاء لم يقله من قبل.
علامات ليلة القدر كاملة
من علامات ليلة القدر أن الشمس تطلع صبيحتها ليس لها شعاع، صافية، وسبب ذلك أن الملائكة تصعد بعد الفجر إلى السماء بعد أن كانت على الأرض فتحجب شعاع الشمس. وذكر أهل العلم أيضًا أن ليلة القدر تكون ليلة مطر وريح، وأن الملائكة تلك الليلة أكثر في الأرض من عدد الحصى.
العلامة | التفسير |
---|---|
طقس معتدل | ليست باردة ولا حارة |
قوة الإضاءة | تبدو أكثر إشراقًا عن المعتاد |
سكون الرياح | لا توجد رياح قوية |
رؤيا صالحة | قد يراها المؤمن في منامه |
شروق الشمس ضعيف | تبدو بلا شعاع كما القمر البدر |
شارك