Site icon جريدة مانشيت

تطور جديد في علاقة ياسمين صبري ومحمد رمضان بعد خلافهما في حفل السحور

740131576713620250324070425425

في ظل دائرة الضوء التي تحيط بالنجوم، شهدت الساحة الفنية مؤخرًا جدلًا كبيرًا بين اثنين من أبرز الأسماء في صناعة الترفيه، ياسمين صبري ومحمد رمضان. تطورات القصة بدأت تُثير تساؤلات المتابعين حول الأسباب التي أدت إلى هذا التوتر، خاصة بعد تصاعد الأزمة ووصولها إلى وسائل التواصل الاجتماعي.

كيف بدأ الخلاف بين محمد رمضان وياسمين صبري؟

أحداث القصة بدأت خلال حفل سحور جمع عددًا كبيرًا من نجوم الفن، حيث دار نقاش بين الفنان محمد رمضان والفنانة ياسمين صبري. ورغم أن الحفلات مثل هذه غالبًا ما تحمل أجواءً ودية، إلا أن التوتر كان واضحًا بين الاثنين، ما جعل الأنظار تتركز عليهما. تسريب فيديو من السحور أظهر تفاعلًا أثار جدلًا واسعًا بين الجمهور، حيث بدت فيه ياسمين صبري وهي تهنئ رمضان على برنامجه الرمضاني الجديد “مدفع رمضان” بقولها: “مبروك يا ابني”.

سبب التوتر والموقف المفاجئ

رغم أن التهنئة جاءت بطريقة عادية، إلا أن رد رمضان كشف عن استيائه البالغ، حيث علّق بسخرية قائلاً: “ابني؟ إنتي مجنونة؟”. هذا الرد أثار دهشة الحاضرين وانتقل سريعًا إلى وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي، لتبدأ سلسلة تكهنات عن عمق المشكلة بين النجمين. يبدو أن هذه العبارة البسيطة كانت كفيلة بقلب الأجواء رأسًا على عقب وإشعال خلاف كبير.

إلغاء متابعة يزيد الغموض

على ما يبدو، فإن الخلاف لم يتوقف عند الأحاديث والتصريحات فقط، بل اختارت ياسمين أن تتخذ خطوة مباشرة بعد الحادثة بإلغاء متابعة حساب محمد رمضان على المنصات الاجتماعية. هذا التصرف جاء كأول رد فعل واضح من جانبها، مما دفع الجمهور إلى التساؤل عما إذا كان الخلاف سينتهي عند هذا الحد، أم أن الأمور قد تتطور أكثر في الأيام المقبلة.

الساحة الفنية دائمًا ما تشهد خلافات بين النجوم، إلا أن قصة ياسمين صبري ومحمد رمضان تحمل طابعًا خاصًا جعل الجمهور مترقبًا لأي تطورات جديدة قد تحدث، وسط تساؤلات حول ما إذا كان هناك مجال للصلح بينهما أو أن القطيعة ستستمر لفترة أطول.

Exit mobile version