منوعات | موعد أذان فجر الثلاثاء 18 من رمضان 2025.. الإمساكية ودعاء السحور

منوعات | موعد أذان فجر الثلاثاء 18 من رمضان 2025.. الإمساكية ودعاء السحور

نستعرض معكم متابعينا متابعي جريدة مانشيت الكرام أحدث التطورات والأخبار وكل ما يهم المرأة والرجل العربي، حيث
نرصد لكم آخر المستجدات لحظة بلحظة، واليكم موعد أذان فجر الثلاثاء 18 من رمضان 2025.. الإمساكية ودعاء السحور.

وعلى مدار أيام الشهر المبارك، ينشر مصراوي يوميا، موعد أذان الفجر في كل ليلة من ليالي شهر رمضان 2025، مع الإمساكية ودعاء السحور:

حددت إمساكية الشهر الفضيل موعد إمساك وأذان فجر ليلة الثلاثاء 18 من رمضان، وذلك بمحافظة القاهرة، على أن يراعي المقيمون خارج المحافظة فروق التوقيت:

وجاءت الإمساكية على النحو التالي:

يأتي موعد السحور نحو الساعة 2.14

أما موعد الإمساك فهو 4.16

ويأتي موعد فجر الثلاثاء 4.36

أما موعد إفطار يوم الثلاثاء 18 من رمضان، فيأتي:

أذان المغرب 6.05 مساء

والعشاء والتراويح 7.22 مساءً

ليكون عدد ساعات الصوم 13 ساعة و50 دقيقة.

وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يفضل تأخير السحور إلى الثلث الأخير من الليل، لما في ذلك من إدراك وقت التجلي الإلهي لعباده يسمع دعاءهم، فهو وقت استجابة الدعاء، والمشروع عند السحور أن يسمي المسلم الله تعالى في أوله، ويحمده إذا فرغ من الطعام، كما يفعل ذلك عند كل طعام.

وعند السحور لم يثبت دعاء خاص يقال عنده، وهو وقت استجابة الدعاء.. فيدعو في هذا الوقت لكونه وقت إجابة لا من أجل السحور.

ومن أفضل الدعاء عند السحور:

اللهم إنا نوينا صيام شهر رمضان المبارك فأعنا فيه على الصيام والقيام وقراءة القرآن وصالح الأعمال.

اللهم أنَت ربِّي، لا يخفى عليك ما في قلبي، فاللهم طمأنينة منك.. يارب أعوذ بك من ضيقة القلب، وشعور لا يُشكى ولا يفهم .. اللهم أرِح قلبي بما أنت به أعلم، ولا تجعلني أشكي لمن لا يخشى عليّ من حزني .. اللهم إني أُفوض دنياي كلها إليك.

اللَّهُم إني أعوذ بك من الفقر إلا إليك ، ومن الذلّ إلا لك ، وأعوذ بك أن أقول زورا ، أو أغشى فجورا ، أو أكون بك مغرورا ، وأعوذ بك من شماتة الأعداء، وعضال الداء ، وخيبة الرجاء، وزوال النعمة، وأعوذ بك من السلب بعد العطاء.

اللهم إنَّا نسألك العوض الجميل بعد الصبر الطويل، اللَّهُمَّ جبرًا لقلوبنا واستجابة لدعائنا، اللَّهُمَّ لا تحبط لنا دعوة تمنَّتها قلوبنا اللَّهُمَّ إنِّا نسألك خيرًا في كلِّ اختيار، ونورًا في كلِّ عتمة، وتيسيرًا لكل عسير، وواقعًا لكل ما نتمنى.

اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد نور النور، الذي يفتح به الصدور، وجميع الأمور، من هو زين الكون والحب الرباني المكنون، بعدد كل ما قال له الله كن فيكون، وعلى آله وصحبه وأتباعه إلى يوم النشور، بجاهك يا عزيز يا غفور، ويا خالق النبي محمد من نورك، والملائكة من نوره، يا حي يا قيوم يا نور النور.

خريج كلية الإعلام جامعة الإسكندرية عام 2012، متخصص في الصحافة التقنية والترفيهية، شغوف بمتابعة أحدث الابتكارات وقصص الإبداع في عالم التكنولوجيا والفنون.