الساعة كام .. موعد آذان المغرب 17 رمضان 2025 وأفضل ما يقال للمسلمين الصائمين قبل الإفطار

الساعة كام .. موعد آذان المغرب 17 رمضان 2025 وأفضل ما يقال للمسلمين الصائمين قبل الإفطار
موعد آذان المغرب 17 رمضان 2025

أصبح موعد آذان المغرب 17 رمضان 2025 من أهم عمليات البحث التي تدور حاليًا وخاصة أنه لن يتبق سوى دقائق قليلة قبل آذان المغرب ويحب المسلم الصائم أن يستغلها في أعمال الخير وقراءة القرآن والدعاء أيضًا لله عز وجل، ذلك لأن الرسول صلى الله عليه وسلم أكد أن دعاء المسلم الصائم عند الإفطار لا يرد ومن أفضل الأوقات المستجابة للدعاء هو الدعاء عند الإفطار، ولذلك يمكن أن يدعو المسلم بأي شيء ويختار ما يريد قوله لله عز وجل سواء بالصيغ والأدعية المأثورة التي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية أو بما يحلو للمسلم.

موعد آذان المغرب 17 رمضان 2025

وأوضحت امساكية شهر رمضان المبارك التي تم إصدارها من الهيئات المختصة أن توقيت آذان المغرب 17 رمضان 1446 في محافظة القاهرة يحين موعده في تمام الساعة ال 6:05 دقيقة مساءً وعلى كافة الأفراد المقيمين خارجها مراعاة فروق التوقيت والتي تختلف بين كل محافظة والأخرى بمقدار دقيقة أو أكثر ليكون الصيام صحيحًا وتامًا ويحصل المسلمين على أجرهم في الصيام كاملًا، وخاصة وأن الشهر قد أوشك على الانتهاء بعد أن وصلنا إلى النصف الثاني من الشهر الكريم أعاده الله على الجميع بالخير واليمن والبركات.

أفضل الأدعية في شهر رمضان

الدعاء من أهم العبادات وأسهلها ويمكن أن يقوم به العبد الصائم في أي وقت وفي أي مكان سعيًا وراء نيل الأجر والثواب والحصول على الفضل الكبير من الله عز وجل، الدعاء هو العبادة الوحيدة التي لا تحتاج إلى واسطة أو صيغة معينة فيمكن أن يدعو المسلم ربه قائمًا أو جالسًا أو نائمًا في أي مكان وبأي وقت بالصيغة والكلام الذي يرغب في قوله، وهناك العديد من الأدعية التي وردت عن الرسول صلى الله عليه وسلم عند الإفطار ومن بينها اللهم لك صمت وعلى رزقك أفطرت ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله.

ومن الأدعية المأثورة التي يمكن قولها قبل الإفطار ما يلي :

«اللهمَّ أَعِنَّا على الصيام والصلاة والقيام وقراءة القرآن».

«اللهمَّ إنَّك عفو تحبُّ العفوَ فاعفُ عنَّا، يا من تسمع الأصوات وإن خفيت، وتقضي الحاجاتِ وإن عظمت، وتجيب الدعوات وإن ثقلت، وتغفر الزلات وإن كثرت، اللهم يا كريم يا ذا الجلال والإكرام».

«اللهم إني أسألك فيه الجنةَ وما قرَّب إليها من قولٍ أو عملٍ، وأعوذ بك مِن النار وما قرَّب إليها من قولٍ أو عملٍ، وأسألك أن تجعلَ كل قضاءٍ قضيتَه لي خيرًا».

«اللهم اغفِرْ فيه لحيِّنا وميِّتنا، وشاهدِنا وغائبنا، وصغيرنا وكبيرنا، وذَكَرِنا وأُنْثانا، اللهم مَن أحييتَه منا فأحيِه على الإسلام، ومَن توفَّيتَه منا فتوَفَّهُ على الإيمان».

كاتبة مقالات أهوى الكتابة في المقالات المختلفة بكافة الأقسام الخليجية والعربية وأفضل البحث عن كل ما هو جديد ومفيد للقراء