القاهرة (خاص عن مصر)- في جنوب قطاع غزة، يضطر الأطفال إلى التكيف مع ظروف لا يمكن تصورها مع ظهور مدارس مؤقتة في المقابر.
في خان يونس، تم إعادة استخدام مقبرة عائلية عمرها 200 عام كمساحة تعليمية للأطفال، مما يمنحهم شعورًا هشًا بالحياة الطبيعية وسط فوضى الحرب.
بحسب تقرير لصنداي تايمز، تجد تالا السيبان البالغة من العمر عشر سنوات صعوبة في التركيز على دراستها في مثل هذه البيئة الغريبة. عند التفكير في والدها، الذي قُتل في الصراع، تتخيل وجوده بين القبور؛ مما يُحوِّل تعليمها إلى رحلة عاطفية عميقة.
تدخلت منظمات تطوعية، مثل إسناد الخير، لإنشاء مدارس مؤقتة في أماكن غير تقليدية مثل المقابر. ووصفت نيرمين شلوف، وهي متطوعة، كيف تحول التعليم من الفصول الدراسية المنظمة إلى التعلم بين شواهد القبور، وهو واقع بعيد كل البعد عن حياة الأطفال السابقة.
تعلن جمعية عناية الصحية الخيرية لرعاية المرضى عن وجود مجموعة من الوظائف الشاغرة الطبية والإدارية…
رحلت عن عالمنا منذ عدة ساعات عازفة البيانو العالمية الشهيرة مشيرة عيسى بعد صراع مع…
يتواصل العمل على مدارس الـ 24 ساعة يوميًا، من خلال ورديات مختلفة، يواصل خلالها العمال…
شهدت منطقة شمال شرق فيلادلفيا حادثًا مأساويًا، مساء الجمعة، عندما تحطمت طائرة إسعاف صغيرة بالقرب…
ظهر استاذ المناخ الأسبق في جامعة القصيم نائب رئيس جمعية الطقس الدكتور عبد الله المسند…
أكد محمد عز العرب، الباحث بمركز الأهرام للدراسات، أن هناك مصلحة مشتركة تجمع بين إسرائيل…