في قلب مدينة أبيدوس الأثرية، أحد أعظم مواقع الحضارة المصرية القديمة، يتربع “معبد الأوزريون”، بوابة غامضة إلى عالم الروحانية والطقوس المقدسة، هذا المعبد، الذي ينسب إلى الإله أوزير أوزوريس، سيد العالم الآخر في الميثولوجيا المصرية، فهو ليس مجرد بناء أثري، بل هو شهادة على عبقرية الهندسة وروحانية المصريين القدماء.
يعود بناء الأوزريون إلى عهد الملك سيتي الأول في الأسرة التاسعة عشرة، يثير الدهشة بتصميمه الفريد وأحجاره الضخمة التي تتحدى تفسير العلماء حتى اليوم، والمعبد محفور في الأرض، وتحيط به المياه الجوفية، مما يمنحه مظهرًا ساحرًا أشبه بجزيرة غارقة في قلب التاريخ.
كان المعبد جزءًا من رحلة الحجاج إلى أبيدوس، التي اعتبرت مركزًا دينيًا مقدسًا، الحجاج كانوا يأتون من كل حدب وصوب ليشاركوا في الاحتفالات الدينية ويستحضروا روح أوزير، طلبًا للحماية والبعث بعد الموت.
سكس اطفال وفتيات قصر، تعلم كيف تمارس الجنس مع الاطفال الصغار، كيف تصطاد الاطفال وتمارس…
كتب- حسن مرسي: أكد الإعلامي محمود سعد أنه لا يندم على قرار ابتعاده عن تقديم…
أحدهم وصفه بـ "بالمبطل" والآخر كالخنجر.. ردود أفعال نجوم الزمالك على صفقة
يعتبر تفسير حلم الحسد في المنام من الأحلام التي تشغل بال الكثيرين، حيث يعكس في…
يلتقى في تمام الثالثة فجر غد الجمعة المصري، على فرج لاعب فريق وادى دجلة، نظيره…
ديون وخسارة علاقات.. تحذير لمواليد 3 أبراج في النصف الأول من فبراير