موقعنا – واس
في مشهد يجمع بين روعة الطبيعة وعبق التاريخ، تتزين المراعي الواقعة شرق قرية زُبالا التاريخية جنوب محافظة رفحاء، بغطاء نباتي ربيعي، حيث تتجول قطعان الأغنام في الفياض المفتوحة؛ لتشكل لوحة طبيعية خلابة تأسر الأنظار.
وتُعد قرية زُبالا إحدى المحطات البارزة على درب زبيدة، إذ تتميز بثرائها التاريخي وموقعها الإستراتيجي، وخلال موسم الربيع، تتحول إلى وجهة رئيسة لمربي الماشية، وتزدهر المراعي الطبيعية التي توفر مصدرًا غنيًا للغذاء، مما يسهم في تقليل تكاليف الأعلاف وتخفيف الأعباء عن المربيين.
وأكد عدد من مربي الأغنام في القرية أن الموسم الربيعي ينعكس إيجابيًا على تغذية الماشية، ويسهم في تحسين إنتاجية الألبان واللحوم، الأمر الذي يعزز من الجدوى الاقتصادية لتربية المواشي في المنطقة، بالإضافة إلى أهميتها كمصدر طبيعي لرعي الأغنام، وأصبحت المراعي مقصدًا للعائلات والمتنزهين، الذين يفدون إليها للاستمتاع بجمال الطبيعة ومشاهدة القطعان وهي ترعى وسط مشاهد ريفية آسرة.
يُذكر أن قرية زُبالا التاريخية تُعد معلمًا بارزًا في المنطقة، إذ تحتضن آثارًا تعكس دورها المحوري كإحدى محطات الحجيج على درب زبيدة، ما يمنحها قيمة تاريخية وثقافية فريدة.
مازالت الأندية السعودية تسعى سعيا جادا في تعزيز وتدعيم صفوف فرقها بمحترفين مميزين على…
تصدرت جامعة أم القرى التريند خلال الساعات الماضية بعد أن شهدت حديثاً واسعاً على مواقع…
وقالت "القشاوي" في تصريحات خاصة لـ "بلدنا اليوم"، إن التصريحات الصادرة عن بعض أعضاء الحكومة…
شهد اليوم الجمعة الموافق 7 فبراير، ارتفاعا في أسعار النفط بشكل قليل وذلك في التعاملات…
انتزع فريق اتحاد جدة فوزًا صعبًا من نظيره التعاون بهدفين مقابل هدف، خلال المباراة التي…
في ضوء توجيهات الفريق مهندس كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة…