أصدرت محكمة مستأنف جنايات سوهاج، برئاسة المستشار خالد أحمد عبد الغفار، حكمًا بالسجن المؤبد على العامل “إسلام أ. أ. م” (43 عامًا)، لإدانته بقتل طفل مجهول الهوية هارب من أسرته، بعد سلسلة من الأحداث المأساوية التي بدأت بوعود كاذبة وانتهت بجريمة بشعة.
– تاريخ الحادث: 28 أكتوبر 2023.
– ضحية مجهولة: طفل هارب من منزله بسبب ضغوط نفسية وعائلية، لم تُكشف هويته حتى الآن.
– الاستغلال المزدوج: استغل الجاني حاجة الطفل للهروب من معاناته، ووعده بتوفير فرصة عمل، قبل أن يُخضع الطفل لاعتداءات جنسية متكررة.
– نهاية مأساوية: عندما حاول الطفل رفض الاستمرار في هذه الأفعال والهرب، تعرض لاعتداء وحشي من الجاني، الذي قام بخبط رأسه في الحائط حتى لفظ أنفاسه الأخيرة متأثرًا بإصاباته الخطيرة.
– ضبط الجاني: أظهرت تحقيقات الشرطة أن المتهم استغل ضعف الضحية وحاجته للحماية، وحوَّل وعده الزائف بالعمل إلى فخ لتنفيذ جرائمه.
– أدلة دامغة: كشفت التحقيقات تورط الجاني في الاعتداءات الجنسية والقتل العمد، ما دفع النيابة إلى تقديمه للمحاكمة بتهمة القتل مع سبق الإصرار.
– حيثيات الحكم: وصف القضاة الجريمة بأنها “تجاوزت الحدود الإنسانية”، مؤكدين أن أفعال الجاني تنم عن قسوة مفرطة واستغلال لوضع الضعف النفسي للضحية.
أثار الحكم غضبًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث طالب نشطاء بضرورة تشديد العقوبات على جرائم استغلال الأطفال، خاصة في ظل انتشار حالات الهروب المنزلي بسبب الأزمات الأسرية.
### تأكيد على العدالة:
جاء الحكم بتوقيع العقوبة القصوى (السجن المؤبد) كرسالة واضحة من القضاء المصري برفض التسامح مع الجرائم الوحشية التي تستهدف الفئات الأكثر ضعفًا، خاصة الأطفال الذين يعانون من أزمات نفسية أو اجتماعية.
ينشر اليوم السابع تغطية لأسعار صرف الدولار فى جميع البنوك العاملة في السوق المصرية، مما…
أصبح تعليق التمويل الأمريكي للمنظمات الإنسانية أزمة عالمية جديدة وتحدى يواجه هذه المنظمات لمساعدة الملايين فى مناطق…
انتهت المواجهة التى جمعت بين الفيحاء والتعاون، في إطار منافسات الدوري السعودي لموسم 2024-2025.نتيجة مواجهة…
تبدأ وزارة المالية صرف مرتبات العاملين بالدولة، الشهر الجارى يوم 23 فبراير 2025 وتستمر لمدة…
اكتسح الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال، نظيره فريق الأخدود برباعية نظيفة في اللقاء الذي…
أحرز إمام عاشور هدف التقدم لفريق الأهلي في مرمى غزل المحلة بالمباراة التي تجمعهما حاليا…